نتائج البحث: السينما الفلسطينية
في هذا الحوار نتقصى القليل مما كتبه الرحبي في "ليل المحطات والنجوم"، ونعود معه قليلًا إلى الوراء، ونحن نعلم أن تجربة الرحبي لا يمكن أن يختصرها حوار، لكنه خيط يجمعنا به وبالمدن التي يحملها على كتفه.
هذه ليست أوّل ولا آخر مرة، يحدث، وأنا أحاول أن أصلح شيئًا ما، أخرّبه ولا يبقى لي سوى أن أرميه! أفكر أنه ربما يصحّ أيضًا القول: إنّنا، أقصد السوريين، ونحن نحاول تصليح بلدنا وتقويمه، حطمناه! والبعض منا حقيقة رماه.
لا تصدر أغلب كتب السينما، في السنوات الأخيرة، إلا في المهرجانات. وهذا ينطبق على الكتاب الصادر حديثًا، "مهدي فليفل... سينما المنفى"، في مطبوعات "مهرجان الإسماعيلية الدولي للأفلام التسجيلية والقصيرة"، في 130 صفحة، للناقد أسامة عبد الفتاح.
قبل أيام عديدة، انتهت فعاليات الدورة الخامسة والعشرين من مهرجان الإسماعيلية للأفلام التسجيلية والقصيرة. هذا العام، احتفل المهرجان الرائد في تخصصه بيوبيله الفضي، بعرض أكثر من 120 فيلمًا من أكثر من 60 دولة، بعضها عُرِض لأول مرة في العالم.
عانت المرأة الفلسطينية على مدى عقود طويلة من ويلات الحروب والاحتلال، وتلّقت وما زالت النصيب الأكبر من الأذى والأوجاع، عاشت الخوف الشديد وفقدان الأمن منذ نكبة فلسطين 1948 التي شردت أكثر من ثلثي الشعب الفلسطيني ودمرت مئات القرى.
لا يتناول المُخرج الفلسطيني الشاب محمد الجبالي في جديده: فيلم "الحياة حلوة" الحرب والمنفى، والمأساة الفلسطينية في عمومها، بشكل مُباشر. إذ، عبر تركيزه على توثيق رحلته الخاصة، يُبرز جُملة من الصعاب والمشاكل التي يُواجهها أغلب أبناء الشعب الفلسطيني.
اختتمت قبل أيام، فعاليات الدورة العاشرة لملتقى قمرة السينمائي (1ـ 6 آذار/ مارس 2024)، وهو نشاط سينمائي تنظمه سنويًا مؤسسة الدوحة للأفلام، ترصد من خلاله أهم المشاريع السينمائية المحلية والعالمية، مع جعله حاضنة للمواهب التي لم يُنتبه لها كما ينبغي.
اختتمت في العاصمة الألمانية برلين، مساء 25 فبراير الماضي، فعاليات الدورة الـ74 من مهرجان برلين السينمائي الدولي (البرليناله)، التي انطلقت يوم 15 فبراير، بعرض الفيلم الأيرلندي "أشياء صغيرة كهذه" للمخرج تيم ميلانتس.
إنها الفنانة السورية القديرة ثناء دبسي التي شيعتها دمشق بحزن ووجع كبيرين قبل أيام، بحضور كبير لصناع الدراما والسينما والمسرح، وحضور خاص لمحبيها من الناس الذين تحدثت عنهم مرارًا في أعمالها، ولامست أوجاعهم ومشاعرهم وتركت لهم فنًا راقيًا ومبدعًا.
في فيلمه الوثائقي الجديد "البكرة رقم 21 أو استعادة التضامن" (2023) يعود المُخرج الفلسطيني مُهند اليعقوبي (مواليد 1981) لاستكمال ما بدأه في فيلمه الوثائقي السابق "خارج الإطار أو ثورة حتى النصر" (2016).